تناول المصنّف بالبحث جوانب تتعلق بالقرآن الكريم، من حيث أسماؤه وأصولها الاشتقاقية، وتعريفه، والفرق بين الأحاديث القدسية والنبوية أو تقسيمه إلى آيات وسور، والتعريف بالآيات والسور، والتوفيق في ترتيب الآيات والسور، والمناسبة بين الآيات والسور، ومذاهب العلماء في ذلك.
وحرص المؤلف على تحرير ما هو بحاجة إلى تحرير، ورجح من الأقوال ما يشهد له الدليل