على الرغم من التنوع في الحياة الدينية في ايران بعد الاسلام فإن المذهب السني ظل مهيمنا على مشهد الحياة الدينية فيها منذ ان تمايزت الفرق الاسلامية
وتحددت الاطر العقائدية والفقهية لكل مذهب من المذاهب وحتى تحول ايران الى المذهب الشيعي الاثني عشري بعد قيام الدولة الصفوية في البلاد واقرارها
المذهب الشيعي مذهبا وحيدا لشعبها واحيانا اجبار الناس على اعتناقه بحد السيف.
المؤلف: ممدوح رمضان أحمد
عدد الصفحات:416 صفحة
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات