Showing 401–600 of 1274 results

IHYA’ ULOOM AL-DEEN – إحياء علوم الدين

£76.00

موضوع الكتاب : قواعد الإسلام 
رقم الطبعة : الخامسة 
عدد المجلدات : 10 
مقاس الكتاب : 25 سم 
نوع الورق : شاموا فاخر 
نوع التجليد : مجلد فني 
عدد الصفحات : 6688 صفحة

ILLUMINATING THE DARKNESS: THE VIRTUES OF BLACKS AND ABYSINNIANS (H/B) – تنوير الغبش في فضل السودان والحبش

£14.99

It is reported that the Messenger of Allah (peace and blessings be upon him) delivered a sermon wherein he stated, “O people, indeed your Lord is one and your forefather is one. Indeed, there is no superiority for the Arab over the non-Arab nor the non-Arab over the Arab, and there is no superiority for the white over the black nor the black over the white. Have I conveyed the message?” The people replied, “The Messenger of Allah has conveyed the message.” [Musnad Aḥmad (23489, ṣaḥīḥ)]

Al-Dhahabī said about Ibn al-Jawzī, “He is the shaykh, the imām, the ʿallāmah, the ḥāfiẓ, the mufassir, shaykh al-Islām, the pride of Baghdād. […] Abu ʿAbdullāh ibn al-Dubaythī said about him in his Tārīkh, ‘Our shaykh Jamāl al-Dīn authored many works within the branches of the Islamic sciences, such as tafsīr, fiqh, ḥadīth, history and other than them. He had prowess in the knowledge of ḥadīth and its sciences, differentiating the authentic from the weak. He was the best of people in speech and eloquence. He was blessed in his life and knowledge.’ […] Al-Muwaffaq ʿAbd al-Laṭīf said, ‘Ibn al-Jawzī would not waste anything from his time, writing four booklets a day. He had a share in every branch of knowledge, however in tafsīr he was from the most remarkable, in ḥadīth he was a ḥāfiẓ, and his grasp of history was vast. He was competent in fiqh, and he had an amazing gift for preaching.’” [Extracts from his biography in Siyar Aʿlām al-Nubalā (21/365-384)]

The author said, “I bore witness to a group of eminent Ḥabash who were disheartened due to the darkness of their skin colour. I thus clarified to them that the matter upon which consideration is placed is good deeds rather than one’s appearance, and I wrote this book for them to mention the virtue of many from amongst the Ḥabash and black people.”

زاد المعاد في هدي خير العباد

£60.00

زاد المعاد في هدي خير العباد

عدد 6 مجلدات

تاليف: الامام ابن قيم الجوزية

حقق نصوصة وحرج احاديثة وعلق علية

شعيب الارناؤط – عبدالقادر الارناؤوط

الناشر: مؤسسة الرسالة

The Light of Guidance (P/B) – Dr. Muhammad Muhsin Khan – Darussalam

£3.00

The Light of Guidance:

No doubt! Verily the Auliya’ of ALLAH [i.e. those who believe in the Oneness of ALLAH and fear ALLAH much ( abstain from all kinds of sins and evil deeds which He has forbidden ), and love ALLAH much ( perform all kinds of good deeds which He has ordained ), no fear shall come upon them nor shall they grieve(1).

10:63. Those who believed (in the Oneness of ALLAH ISLAMIC MONOTHEISM) and used to fear allah much (by abstaining from evil deeds and sins and by doing righteous deeds).

 

Author:Dr. Muhammad Muhsin Khan

Publisher:Darussalam

 

Pages:253(paperback) (colored pages)

 

 

ATLAS AL MADHAHIB WAL FIRAQ AL ISLAMIA – أطلس الفرق والمذاهب الإسلامية

£20.00

أطلس الفرق والمذاهب الإسلامية

أماكن نشوئها وانتشارها ونبذة عن فكرها وتاريخها

الدكتور شوقي أبوخليل
الناشر: دار الفكر

Miracles of the Messenger

£9.00

Although the greatest miracle given to the Prophet (S) was the Noble Qur’an, Allah supported him with many others. This book presents a few of these miraculous events to enlighten the reader.

JAMAHRAT MAQALAT WA RASAYIL AIBN ASHUR – جمهرة مقالات ورسائل ابن عاشور

£45.00

 

هو العلامة الشيخ محمد الطاهر بن محمد بن محمد الطاهر بن عاشور، ولد في ضاحية المرسى في تونس سنة 1296هـ وقيل 1297هـ بقصر جده للأم الصدر الوزير محمد العزيز بو عتور. وقد شب في أحضان أسرة علمية، ونشأ بين أحضان والد يأمل أن يكون على مثال جده في العلم والنبوغ والعبقرية، وفي رعاية جده لأمه الوزير الذي يحرص على أن يكون خليفة في العلم والسلطان والجاه. تلقى العلم كأبناء جيله، حيث حفظ القرآن، واتجه إلى حفظ المتون السائدة في وقته، ولما بلغ الرابعة عشرة التحق بجامع الزيتونة سنة 1310، وشرع ينهل من معينه في تعطش وحب للمعرفة، ثم برز ونبغ في شتى العلوم سواء في علوم الشريعة، أو اللغة، أو الآداب أو غيرها، بل والطب، وإتقان الفرنسية؛ فكان آية في ذلك كله. له مؤلفات عديدة في شتى الفنون، منها تفسيره المسمى بالتحرير والتنوير، ومقاصد الشريعة، وأصول النظام الاجتماعي في الإسلام، وكشف المغطى من المعاني والألفاظ الواقعة في الموطأ، وردٌّ على كتاب الإسلام وأصول الحكم لعلي عبد الرازق، وأصول التقدم في الإسلام، وأصول الإنشاء والخطابة، وأليس الصبح بقريب، وغيرها كثير كثير سواء كان مطبوعاً أو محفوظاً. وكان ذا عقل جبار وذا تدفُّق وتدفُّع في العلم؛ فكأنه إذا كتب في أي فنٍّ أو موضوع – يغرف من بحر، وينحت من صخر؛ فإذا رأيت عنوان الموضوع الذي يريد الكتابة فيه قلت: ماذا سيقول؟ فإذا قرأت ما تحته رأيت العجب العجاب، لهذا فإنك تحتاج وأنت تقرأ له أن تُحضر ذهنك، ولا تتشاغل عنه. وكان ذا أسلوب محكم النسج، شديد الأسر، يذكر بأرباب البيان الأوائل. وكان إذا كتب استجمع مواهبه العلمية، واللغوية، والأدبية، والاجتماعية، والتاريخية، والتربوية وغيرها لخدمة غرضه الذي يرمي إليه. ولهذا فلا غرو أن تجد في كتاباته عن أي موضوع: القصة، والحادثة التاريخية، والنكتة البلاغية، والمسألة النحوية، والأبيات الشعرية، والمقاصد الشعرية، والمناقشة الحرة، والترجيح والموازنة. كل ذلك بأدب عالٍ، وأسلوب راق، ونفس مستريض؛ فتشعر إذا قرأت له أن هذا البحث كتبه مجموعة من المتخصيصين في فنون شتى. توفي – – يوم الأحد 13 رجب 1393هـ. وقد تولى مناصب علمية وإدارية بارزة كالتدريس، والقضاء، والإفتاء، وعضويات المجامع العلمية، وغيرها. أولياته: اعتنى الأوَّلون بالتصنيف بالأوائل, مثل أبي هلال العسكري, والجراعي, والسيوطي, وللشيخ محمد الطاهر ابن عاشور أوّليات تستحقّ الوقوف عندها, والإشارة إليها, وهي مظهر من مظاهر تميّز المترجم – – وهذا ما تيسَّر لديّ جمعه؛ من ذلك أنّه: 1- أوّل مَن فسَّر القرآن كاملاً في إفريقيّة, وذلك في كتابه العظيم (التحرير والتنوير)؛ وإفريقيّة اسم يشمل البلاد التونسية وما حولها, وتحديداً ما بين برقة وطنجة, وقد يطلقها البعض على القيروان كونها كانت مقرّ الإمارة, وقد سبقه إلى ذلك يحيى بن سلاّم القيرواني (ت200هـ -815م) , الذي صنَّف كتاب (التصاريف) وهو تفسير القرآن مما اشتبهت أسماؤه وتصرَّفت معانيه, أي: في الوجوه والنظائر, غير أنَّ التفسير الكامل للقرآن الكريم كان على يد الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور, فقد ادّخر الله هذا الفضل له؛ ليتوِّجهُ به, وقد أخبر بذلك السيد الحبيب الجلولي, ابن أخت الشيخ محمد الطاهر, أحد وجهاء الحاضرة التونسية, الحافظين لتراثها وتاريخها. 2- وهو أوّل مَنْ جمع بين منصب شيخ الإسلام المالكي, وشيخ الجامع الأعظم (الزيتونة). 3- وهو أوَّل مَنْ سُمِّي شيخاً للجامع الأعظم سنة (1351هـ – 1932م) ليتولَّى الإصلاحات العلمية والتعليمية, فكان أوّل شيخ لإدارة التعليم بجامع الزيتونة عوضاً عن النظارة [1] التي كانت هي المسيّرة للتعليم به. 4- وأوَّل مَنْ لُقِّبَ بشيخ الإسلام, وهو لقب تفخيمي تداولته الرئاسة الشرعية الحنفية بتونس منذ القرن العاشر الهجري, ولم يكن لدى المالكية بتونس هذا اللقب. وقد أُطلق على رئيس المجلس الشرعي الأعلى للمالكية بصفة رسمية عليه. 5- وهو أوَّل مَنَََْ تقلَّد جائزة الدولة التقديرية للدولة التونسية ونال وسام الاستحقاق الثقافي سنة (1968م), وهو أعلى وسام ثقافي قررت الدولة التونسية إسناده إلى كلّ مفكر امتاز بإنتاجه الوافر ومؤلفاته العميقة الأبحاث, ودعوته الإصلاحية ذات الأثر البعيد المدى في مختلف الأوساط الفكرية. وحصل على جائزة رئيس الجمهورية في الإسلاميات عامي (1972م – 1973م). 6- وهو أوَّل مَنْ أحيا التصنيف في مقاصد الشريعة في عصرنا الحالي بعد العزّ بن عبدالسلام (ت 660هـ) والشاطبي (790هـ). 7- وهو أوَّل مَن أدخل إصلاحات تعليميّة وتنظيميّة في الجامع الزيتوني في إطار منظومة تربوية فكرية, صاغها في كتابه: (أليس الصبح بقريب) الذي ألفه في بواكير حياته، والذي يدل على عقلية تربوية فذة، والذي كان شاهداً على الإصلاح التربوي والتعليمي الشرعي المنشود. فأضاف إلى الدراسة موادّ جديدة كالكيمياء والفيزياء والجبر وغيرها, وأكثر من دروس الصرف, ومن دروس أدب اللغة, وشَرَع بنفسه في تدريس ديوان الحماسة, ولعلّه أول من درّس ذلك في الزيتونة. أخلاقه وشمائله: كان الشيخ – – تزينه أخلاق رضية، وتواضع جم، فلم يكن على سعة اطلاعه وغزارة معارفه مغروراً كشأن بعض الأدعياء ممن لم يبلغ مستواه. كان مترفعاً عن صغائر الأمور، إن نظرت إليه – كما يقول مترجموه – لم تقل إلا إنه رجل من النبلاء جمع بين النبل في الحسب والنسب، والنبل في العلم والأخلاق حتى قال فيه الشيخ محمد الخضر حسين: (ليس إعجابي بوضاءة أخلاقه وسماحة آدابه بأقل من إعجابي بعبقريته في العلم). اشتهر – – بالصبر، وقوة الاحتمال، وعلو الهمة، والاعتزاز بالنفس، والصمود أمام الكوارث، والترفع عن الدنايا، تراه في كتاباته عفيف القلم،ً حلو المحاضرة، طيب المعاشرة مع تلاميذه حتى إنك لا تجد بين كتاباته رداً على أحد ممن وقف ضده موقف الخصم، بل أسبغ على كتاباته طابع العلم الذي يجب أن يُبَلِّغه، لا مظهر الردود التي تضيع أوقات طالب العلم، وتقود إلى الأحقاد والتعصب. يقول فيه صديقه في الطلب الشيخ محمد الخضر حسين: (شب الأستاذ على ذكاء فائق، وألمعية وقادة، فلم يلبث أن ظهر نبوغه بين أهل العلم).

 

KHABAR AL KITAAB خبر الكتاب

£7.50

أحب الكتب

مشاكلي مع الكتب

قصص لي مع الكتب

طرائق تحقيق المخطوط

ذكر بعض المختصرات مما فاق أصله

كتب لم يكملها أصحابها

كتب شرحها أصحابها

MAN HUA AL MAHDI – من هو المهدي

£2.00

من هو المهدي

الشيخ: عثمان بن محمد الخميس

الناشر: مكتبة الرضوان