ALLLAMIE ALSABIH BSHRH ALJAMIE ALSAHIH – اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح
£200.0018 مجلد
ثمانية عشر مجلد
دار النوادر
sunan aldaarimi – سنن الدارمي
£25.00تأليف: الحافظ الدارمي
تحقيق: محمد أحمد دهمان
عدد الصفحات: 512 صفحة
الناشر: دار النوادر
MUSANAD ALDDARIMI – مسند الدارمي
£40.00
|
MUSANAD AL’IMAM ‘ABI HANIFA – مسند الإمام أبي حنيفة
£9.00تأليف: أبي نعيم أحمد بن عبد الله الاصبهاني
تحقيق وتعليق: نظر محمد الفارياني
عددالصفحات: 302 صفحة
الناشر: مكتبة الكوثر
ALMAFATIH FI SHARAH ALMASABIH – المفاتيح في شرح المصابيح
£70.00تأليف: العلامة مظهر الدين الزيداني
تحقيق: لجنة مختصة من المحققين بإشراف نور الدين طالب
عدد 6 مجلدات
عدد الصفحات: 3270 صفحة
الناشر: دار النوادر
هذا الكتاب يُنشَرُ لأوَّلِ مَرَّةٍ مُقَابَلاً على أربعِ نُسَخٍ خَطِّية مُعتَمَدةٍ في الضّبطِ والتّوثِيق
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ في ((شرح المِشْكَاة))، وكذا نقلَ عنه شُرَّاحُ ((المصابيح))؛ كالإمام ابن المَلَك، وزَينِ العَرَب، ومُلَّا علي القَاري، ونقلَ عنه الحافظُ ابنُ حجرٍ والعَينيُّ والقَسْطَلاني وغيرُهم من شُرَّاح البُخاريِّ
وقد امتازَ هذا الشـــرحُ ببساطة ألفاظِه، وسُهولة جُملِه وعِبَاراتِه، ووضوحِ ما المرادُ مِنْ أحاديثِه
وقد وافتِ الإمامَ المُظْهِريَّ المنيةُ قبلَ تَمَامِه، فوصلَ فيه إلى أُخريات كتاب ((مصابيح السنة)) عند (باب المَلاحم) من (كتاب الفتن)، فأتمَّه أحدُ تلامذَتِهِ على نَسَقِ مَنْهَجِ المؤلِّفِ ـ رحمه الله ـ في أسلوبِه ومَصَادِرِه، فظهرتْ هذه التَّتمَّةُ وكأنَّها مِنْ شَرْحِ الإمام المُظْهِريِّ رحمهما الله تعالى
ميِّزاتُ الكتاب وأهميتُه
1- أوردَ المُؤلِّف في أوَّلِ الكتاب مقدمةً في اصطلاحات أصحاب الحديث وأنواع علوم الحديث، وقسَّمها إلى عشرينَ نوعاً
2- وأورد فيه كلَّ راوٍ لم يكن مذكوراً في متن المصابيح، وتَرَكَ ذِكْرَ مَنْ هو مذكورٌ فيه
3- كما ظهرت فيه عنايتُه بنُسَخِ ((مصابيح السنة))، والتنبيهُ إلى ما وقع فيها من الأخطاء والاختلافات
4- كما عُني ـ رحمه الله ـ ببيان غريب الكلمات والألفاظ معتمداً على أمَّهات كتبِ اللغة والغريب؛ ككتاب ((الصِّحاح)) للجوهري، و((الفائق)) للزمخشري، وغيرهما
5- كما نَثَرَ ـ رحمه الله ـ جملةً من المسائل الفقهية مما لها متعلَّقٌ بالحديث، مقدِّماً في غالب الأحيان مذهبَي الإمامَين أبي حنيفة والشَّافعي ـ رحمهما الله ـ في الذِّكر، وناقلاً أكثرَ كلامَيهما وكلامَ الفقهاء الآخرين من ((شرح السنة)) و((التهذيب)) للإمام البَغَويِّ رحمه الله تعالى
أما مؤلِّفُه فهو
الإمامُ الفقيهُ المحدِّثُ مُظْهِرُ الدِّينِ الحُسينُ بنُ مَحْمودِ بنِ الحُسينِ الزَّيْدَانيُّ الضَّريرُ الشِّيرازيُّ الحَنَفيُّ المـــشهورُ بـالمُظْهِري، من العلماء بالحديث، نسبتُه إلى صحراء ((زيدان)) بالكوفة
له كتبٌ منها: ((المُكَمَّل في شَرح المُفَصَّل للزَّمخشري))، و((شرح مقامات الحَريري))، و((المفاتيح في شرح المصابيح للبغوي))، وهو كتابنا هذا، و((معرفة أنواع الحديث))، وهي رسالة مُستَخْرجة من مقدمة كتاب ((المفاتيح))، و((فوائد في أصول الحديث
توفي – رحمه الله – سنةَ (727ﻫ
وهو مُشتَمِلٌ على غَالبِ مادَّةِ ((مصابيح السُّنَّة)) للإمام البَغَوِي رحمه الله تعالى
فقد عُني مؤلِّفُه ببيـانِ مُفْرداتِه، وحَلِّ إشـــكالاته، وإعرابِ ما استغلقَ مِنْ ألفاظِه، وجَمْعِ اختلافاته، وبَثَّ فقهَ الأئمَّةِ الأربعةِ في كثيرٍ من أحاديثِهِ
فأتى شَرْحاً مُفيداً مُحَرَّراً، ليسَ بالطَّويلِ المُمِلِّ، ولا بالقصيرِ المُخِلِّ، اعتمد في النقلِ عنه كثيرٌ من الشُّرَّاحِ المتأخِّرين؛ كالإمامِ الطِّيبيِّ في ((شرح المِشْكَاة))، وكذا نقلَ عنه شُرَّاحُ ((المصابيح))؛ كالإمام ابن المَلَك، وزَينِ العَرَب، ومُلَّا علي القَاري، ونقلَ عنه الحافظُ ابنُ حجرٍ والعَينيُّ والقَسْطَلاني وغيرُهم من شُرَّاح البُخاريِّ
وقد امتازَ هذا الشـــرحُ ببساطة ألفاظِه، وسُهولة جُملِه وعِبَاراتِه، ووضوحِ ما المرادُ مِنْ أحاديثِه
وقد وافتِ الإمامَ المُظْهِريَّ المنيةُ قبلَ تَمَامِه، فوصلَ فيه إلى أُخريات كتاب ((مصابيح السنة)) عند (باب المَلاحم) من (كتاب الفتن)، فأتمَّه أحدُ تلامذَتِهِ على نَسَقِ مَنْهَجِ المؤلِّفِ ـ رحمه الله ـ في أسلوبِه ومَصَادِرِه، فظهرتْ هذه التَّتمَّةُ وكأنَّها مِنْ شَرْحِ الإمام المُظْهِريِّ رحمهما الله تعالى
ميِّزاتُ الكتاب وأهميتُه
1- أوردَ المُؤلِّف في أوَّلِ الكتاب مقدمةً في اصطلاحات أصحاب الحديث وأنواع علوم الحديث، وقسَّمها إلى عشرينَ نوعاً
2- وأورد فيه كلَّ راوٍ لم يكن مذكوراً في متن المصابيح، وتَرَكَ ذِكْرَ مَنْ هو مذكورٌ فيه
3- كما ظهرت فيه عنايتُه بنُسَخِ ((مصابيح السنة))، والتنبيهُ إلى ما وقع فيها من الأخطاء والاختلافات
4- كما عُني ـ رحمه الله ـ ببيان غريب الكلمات والألفاظ معتمداً على أمَّهات كتبِ اللغة والغريب؛ ككتاب ((الصِّحاح)) للجوهري، و((الفائق)) للزمخشري، وغيرهما
5- كما نَثَرَ ـ رحمه الله ـ جملةً من المسائل الفقهية مما لها متعلَّقٌ بالحديث، مقدِّماً في غالب الأحيان مذهبَي الإمامَين أبي حنيفة والشَّافعي ـ رحمهما الله ـ في الذِّكر، وناقلاً أكثرَ كلامَيهما وكلامَ الفقهاء الآخرين من ((شرح السنة)) و((التهذيب)) للإمام البَغَويِّ رحمه الله تعالى
أما مؤلِّفُه فهو
الإمامُ الفقيهُ المحدِّثُ مُظْهِرُ الدِّينِ الحُسينُ بنُ مَحْمودِ بنِ الحُسينِ الزَّيْدَانيُّ الضَّريرُ الشِّيرازيُّ الحَنَفيُّ المـــشهورُ بـالمُظْهِري، من العلماء بالحديث، نسبتُه إلى صحراء ((زيدان)) بالكوفة
له كتبٌ منها: ((المُكَمَّل في شَرح المُفَصَّل للزَّمخشري))، و((شرح مقامات الحَريري))، و((المفاتيح في شرح المصابيح للبغوي))، وهو كتابنا هذا، و((معرفة أنواع الحديث))، وهي رسالة مُستَخْرجة من مقدمة كتاب ((المفاتيح))، و((فوائد في أصول الحديث
توفي – رحمه الله – سنةَ (727ﻫ